XtGem Forum catalog
نور الايمان

 بالله عليكم لا تنسونى من صالح دعائكم

Share on Facebook

 

دُعَــــــاءُ الرُّكُـــــوبِ

206- ((بِسْمِ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ للَّهِ ﴿سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ، وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ، ((الْحَمْدُ لِلَّهِ،

الْحَمْدُ لِلَّهِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ  إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ))([1]).



دُعَــــــــاءُ السَّـــــفَرِ

تحميل

207- اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، ﴿سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ((اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ فِي سَفَرِنَا هَذَا البِرَّ وَالتَّقْوَى،

وَمِنَ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَليفَةُ فِي الْأَهْلِ، اللَّهُمَّ  إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمَنْظَرِ، وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ فِي الْمَالِ وَالْأَهْلِ))، وإذا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيهِنَّ: ((آيِبُونَ، تائِبُونَ، عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ))([2]).



دُعــاءُ دُخُـولِ القريَةِ أَوِ البَلْدَةِ

تحميل

208- ((اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظْلَلْنَ، وَرَبَّ الأَرَضِينَ السَّبْعِ وَمَا

أَقْلَلْنَ، وَرَبَّ الشَّياطِينِ وَمَا أَضْلَلْنَ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَمَا ذَرَيْنَ، أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ الْقَرْيَةِ، وَخَيْرَ أَهْلِهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ أَهْلِهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا))([3]).




دُعـــاءُ دُخُـــولِ السُّـــوقِ

تحميل

209- ((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِي

وَيُمِيتُ، وَهُوَ حَيٌّ لاِ يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ))([4]).



الدُّعَــاءُ إِذَا تَعِــسَ الـمَــرْكُوبُ

210- ((بِسْمِ اللَّهِ))([5]).



دُعَــــاءُ الـمُسَـــافِرِ لِلْمُقــيمِ

211- ((أَسْتَوْدِعُكُمُ اللَّهَ الَّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ))([6]).



دُعَـــاءُ الـمُقِـــيمِ لِلْمُسَـــافِرِ

212-(1)أَسْتَوْدِعُ اللَّهَ دِينَكَ، وَأَمَانَتَكَ، وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ))([7]).

213-(2)((زَوَّدَكَ اللَّهُ التَّقْوَى، وَغَفَرَ ذَنْبَكَ، وَيَسَّرَ لَكَ الخَيْرَ حَيْثُ ما كُنْتَ))([8]).



التَّكبيرُ والتَّسبِيحُ في سَيْرِ السَّفَرِ

214- قَالَ جَابِرٌ t: ((كُنَّا إِذَا صَعَدْنَا كَبَّرْنَا، وَإِذَا نَزَلْنَا سَبَّحْنَا))([9]).



دُعاءُ الـمُسَـــافِرِ إِذَا أَسْحَــرَ

215- ((سَمَّعَ سَامِعٌ بِحَمْدِ اللَّهِ، وَحُسْنِ بَلاَئِهِ عَلَيْنَا، رَبَّنَا صاحِبْنَا، وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا، عَائِذاً بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ))([10]).



الدُّعَاءُ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً فِي سَفَرٍ أَوْ غَيْرِهِ

216- ((أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ))([11]).



ذِكْــرُ الرُّجُـــوعِ مِــنَ السَّــفَرِ

217- ((يُكَبِّرُ عَلَى كُلِّ شَرَفٍ ثَلاَثَ تَكْبِيرَاتٍ ثُمَّ يَقُولُ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ، لِرَبِّنا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الْأَحْزابَ وَحْدَهُ))([12]).



([1])  أبو داود، 3/ 34، برقم 2602، والترمذي، 5/ 501، برقم 3446، وانظر: صحيح الترمذي، 3/156، الآيتان من سورة الزخرف:13- 14.

([2])  مسلم، 2/ 978، برقم 1342.

([3])  الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، 2/100، وابن السني، برقم 524، وحسّنه الحافظ في تخريج الأذكار، 5/154، قال العلامة ابن باز ‘: ((ورواه النسائي بإسناد حسن)). انظر: تحفة الأخيار، ص37.

([4])  الترمذي، برقم 3428، وابن ماجه، 5/ 291، برقم 3860، والحاكم، 1/538، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه، 2/21، وفي صحيح الترمذي، 3/152 .

([5])  أبو داود، 4/ 296، برقم 4982، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، 3/941 .

([6])  أحمد، 2/ 403، برقم 9230، وابن ماجه، 2/ 943، برقم 2825، وانظر: صحيح ابن ماجه، 2/133 .

([7])  أحمد، 2/ 7، برقم 4524، والترمذي، 5/ 499، برقم ،3443، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي، 3/ 419.

([8])  الترمذي، برقم 3444، وانظر: صحيح الترمذي، 3/155 .

([9])  البخاري مع الفتح، 6/ 135، برقم 2993.

([10])  مسلم، 4/ 2086، برقم 2718، ومعنى سَمعَ سامِعٌ: أي شهد شاهدٌ على حمدنا للَّه تعالى على نعمه، وحسن بلائه. ومعنى سَمَّعَ سامِعٌ: بلَّغ سامع قولي هذا لغيره، وقال مثله تنبيهاً على الذكر في السحر والدعاء. شرح النووي على صحيح مسلم، 17/39.

([11])  مسلم، 4/ 2080، برقم 2709.

([12])  كان النبي × يقوله إذا قَفَلَ من غزوٍ أو حجٍّ، البخاري، 7/ 163، برقم 1797، ومسلم، 2/ 980، برقم 1344.



اضغط هنا لمراسله الاداره اذا كان لديك تعليق او اقتراح او ماده معينها تريد ان نضيفها الى الموقع


166 : عدد الزوار لهذه الصفحه

رجوع -  الصفحه الرئيسيه