XtGem Forum catalog
نور الايمان

 بالله عليكم لا تنسونى من صالح دعائكم

Share on Facebook

 

 كَيْفَ يُلَبِّي المُحْرِمُ فِي الْحَجِّ أَوِ الْعُمْرَةِ

233- ((لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ، وَالنِّعْمَةَ، لَكَ وَالْمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ))([1]).



التَّكْبــِيرُ إِذَا أَتَى الْحَجَرَ الأَسْوَدَ

234- ((طَافَ النَّبيُّ × بِالْبَيْتِ عَلَى

بَعِيرٍ كُلَّمَا أَتَى الرُّكْنَ أَشَارَ إِلَيْهِ بِشَيْءٍ عِنْدَهُ وَكَبَّرَ))([2]).



الدُّعَاءُ بَيْنَ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ وَالْحَجَرِ الأَسْوَدِ

235- ((﴿رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾))([3]).



دُعَاءُ الْوُقُوفِ عَلَى الصَّفَا وَالمَرْوَةِ

236- ((لَمَّا دَنَا النَّبِيُّ × مِنَ الصَّفَا قَرَأَ: ﴿إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَآئِرِ

اللَّهِ﴾ أَبْدَأُ بِمَا بَدَأَ اللَّهُ بِهِ))فَبَدَأَ بِالصَّفَا فَرَقِيَ عَلَيْهِ حَتَّى رَأَى الْبَيْتَ، فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ، فَوَحَّدَ اللَّهَ وَكبَّرَهُ وَقَالَ: ((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، أَنْجَزَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ، ثُمَّ دَعَا بَيْنَ ذلكَ. قَالَ مِثْلَ هَذَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ))الْحَدِيثُ. وَفِيهِ: ((فَفَعَلَ عَلَى الْمَرْوَةِ كَمَا فَعَلَ عَلَى الصَّفَا))([4]).



الدُّعَـــــاءُ يَــــوْمَ عَـــــرَفَةَ

237- قَالَ النَّبِيُّ ×: ((خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ))([5]).



الذِّكْـــرُ عِنْــدَ الـمَشْـــعَرِ الْحَرَامِ

238- ((رَكِبَ النَّبِيُّ × الْقَصْوَاءَ حَتَّى أَتَى الْمَشْعَرَ الْحَرَامَ فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ (فَدَعَاهُ، وَكَبَّرَهُ، وَهَللَّهُ، وَوَحَّدَهُ) فَلَمْ

يَزَلْ وَاقِفاً حَتَّى أَسْفَرَ جِدَّاً فَدَفَعَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمسُ))([6]).



التَّكْبِيرُ عِنْدَ رَمْي ِ الْجِمَارِ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ

239- ((يُكَبِّرُ كُلَّمَا رَمَى بِحَصَاةٍ عِنْدَ الْجِمَارِ الثَّلاَثِ، ثُمَّ يَتَقَدَّمُ، ويَقِفُ يَدْعُو مُسْتَقْبِلَ الْقِبلَةِ، رَافِعاً يَدَيْهِ بَعْدَ الْجَمْرَةِ الْأُولَى وَالثَّانِيَةِ. أَمَّا جَمْرَةُ الْعَقَبَةِ فَيَرْمِيهَا وَيُكَبِّرُ عِنْدَ كُلِّ حَصَاةٍ

وَيَنْصَرِفُ وَلاَ يَقِفُ عِنْدَهَا))([7]).



([1])  البخاري مع الفتح، 3/ 408، برقم 1549، ومسلم، 2/ 841،
برقم 1184.

([2])  البخاري مع الفتح، 3/ 476، برقم 1613، والمراد بالشيء: المحجن. انظر: البخاري مع الفتح، 3/472 .

([3])  أبو داود، 2/ 179، برقم 1894، وأحمد، 3/ 411، برقم 15398، والبغوي في شرح السنة، 7/128، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، 1/354، والآية من سورة البقرة: 201 .

([4])  مسلم، 2/ 888، برقم 1218،والآية من سورة البقرة، رقم 158.

([5])  الترمذي، برقم 3585، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي، 3/184، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة، 4/6 .

([6])  مسلم، 2/ 891، برقم 1218.

([7])  البخاري مع الفتح، 3/ 583، برقم 1751، وانظر لفظه هناك. والبخاري مع الفتح، 3/ 583، و3/ 584، و3/ 581، برقم 1753، ورواه مسلم أيضاً، برقم 1218.



اضغط هنا لمراسله الاداره اذا كان لديك تعليق او اقتراح او ماده معينها تريد ان نضيفها الى الموقع


115 : عدد الزوار لهذه الصفحه

رجوع -  الصفحه الرئيسيه