نور الايمان

 بالله عليكم لا تنسونى من صالح دعائكم

Share on Facebook

 

دُعَـــاءُ مَنْ خَافَ ظُلْمَ السُّـــلْطَانِ

129-(1)((اللَّهُمَّ ربَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، كُنْ لِي جَاراً مِنْ

فُلاَنِ بْنِ فُلاَنٍ، وَأَحْزَابِهِ مِنْ خَلاَئِقِكَ، أَنْ يَفْرُطَ عَلَيَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَوْ يَطْغَى، عَزَّ جَارُكَ، وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ))([1]).

130-(2)((اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَعَزُّ مِنْ خَلْقِهِ جَمِيعاً، اللَّهُ أَعَزُّ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ، أَعُوذُ بِاللَّهِ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، الْمُمْسِكِ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ أَنْ يَقَعْنَ عَلَى الْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، مِنْ شَرِّ عَبْدِكَ فُلاَنٍ، وَجُنُودِهِ وَأَتْبَاعِهِ وَأَشْيَاعِهِ، مِنْ الْجِنِّ وَالإِنْسِ، اللَّهُمَّ كُنْ لِي جَاراً مِنْ

شَرِّهِمْ، جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَعَزَّ جَارُكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ))(ثلاثَ مرَّاتٍ)([2]).




مَــا يَقُـــــولُ مَـــــنْ خَــــــافَ قَوْماً

132- ((اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ))([3]).




دُعَــــاءُ قَضَــــاءِ الدَّيْــنِ

136-(1)((اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكِ عَمَّنْ سِوَاكَ))([4]).

137-(2)((اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ))([5]).




دُعَاءُ مَنِ اسْتَصْعَبَ عَلَيْهِ أَمْرٌ

139- ((اللَّهُمَّ لاَ سَهْلَ إِلاَّ مَا جَعَلْتَهُ سَهْلاً، وَأَنْتَ تَجْعَلُ الْحَزْنَ إِذَا شِئْتَ سَهْلاً))([6]).




  44 مَا يَقُولُ وَيَفْعَلُ مَنْ أَذْنَبَ ذَنْباً

140- ((مَا مِنْ عَبْدٍ يُذنِبُ ذَنْباً فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلاَّ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ))([7]).




الدُّعَاءُ حِينَمَا يَقَعُ مَا لاَ يَرْضَاهُ أَوْ غُلِبَ عَلَى أَمْرِهِ

144- ((قَدَرُ اللَّهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ))([8]).



تَهْنِـئَةُ الـمَــوْلُودِ لَهُ وَجَوَابُهُ

145- ((بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي الْمَوْهُوبِ لَكَ، وَشَكَرْتَ الْوَاهِبَ، وَبَلَغَ أَشُدَّهُ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ))([9]). وَيَرُدُّ عَلَيْهِ الْمُهَــــــنَّأُ فَيَقُولُ: ((بَارَكَ اللَّهُ لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَزَاكَ اللَّهُ خَيْراً،

وَرَزَقَكَ اللَّهُ مِثْلَهُ، وَأَجْزَلَ ثَوَابَكَ))([10]).




مَــــا يُعــــوَّذُ بِــــهِ الأَوْلاَدُ

146- كَانَ رَسُولُ اللَّهِ × يُعَوِّذُ الحَسَنَ وَالحُسَينَ ^((أُعِيذُكُمَا بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ))([11]).




مِــنْ أَدْعِيَــةِ الاسْـــتِصْحَاءِ

174- ((اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ وَالظِّرَابِ، وَبُطُونِ الْأَوْدِيَةِ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ))([12]).




دُعَــــــاءُ الغَـــــضَبِ

193- ((أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ))([13]).




مَــا يُقَــــالُ فِي المَجْلِسِ

195- ((عَنِ ابْنِ عُمَرَ ^ قَاَلَ: كَانَ يُعَدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ × فِي الْمَجْلِسِ الوَاحِدِ مِائَةُ

مَرَّةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَقُومَ: ((رَبِّ اغْفِرْ لِي، وَتُبْ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الغَفُورُ))([14]).




كَفَّــــــارَةُ الـمَــــــجْلِسِ

196- ((سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ))([15]).



الدُّعَـاءُ لِمَنْ قَالَ غَفَــرَ اللهُ لَكَ

197- ((وَلَكَ))([16]).




الدُّعَاءُ لِمَنْ صَنَعَ إِلَيْكَ مَعْرُوفاً

198- ((جَزَاكَ اللَّهُ خَيْراً))([17]).




مَا يَعْصِمُ اللَّهُ بِهِ مِنَ الدَّجَّالِ

199- ((مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ عُصِمَ مِنَ الدَّجَّالِ))([18])، وَالْاسْتِعَاذَةُ بِاللَّهِ مِنْ فِتْنَتِهِ عَقِبَ التَّشَهُّدِ

الْأَخِيرِ مِنْ كُلِّ صَلاَةٍ([19]).




الدُّعَاءُ لِمَنْ قَالَ إِنِّي أُحِبُّكَ فِي اللَّهِ

200- ((أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ))([20]).




الدُّعَاءُ لِمَنْ عَرَضَ عَلَيْكَ مَالَهُ

201- ((بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي أَهْلِكَ وَمَالِكَ))([21]).




الدُّعَاءُ لِمَنْ أَقْرَضَ عِنْدَ القَضَاءِ

202- ((بارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي أَهْلِكَ وَمَالِكَ، إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْحَمْدُ




دُعَــاءُ الْخَــوْفِ مِــنَ الشِّــرْكِ

203- ((اللَّهُمَّ  إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ))([22]).




الدُّعَاءُ لِمَنْ قَالَ بَارَكَ اللَّهُ فِيكَ

204- ((وَفِيكَ بَارَكَ اللَّهُ))([23]).




مَا يَقُولُ مَنْ أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يَكْرَهُهُ

218- ((كَانَ النَّبِيُّ × إِذَا أَتَاهُ الْأَمْرُ

يَسُرُّهُ قَالَ: ((الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ)) وَإِذَا أَتَاهُ الْأَمْرُ يَكْرَهُهُ قَالَ: ((الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ))([24]).




الدُّعَــــاءُ لِمَــنْ سَـــبَبْتَهُ

230- قَالَ النَّبِيُّ ×: ((اللَّهُمَّ فَأَيُّمَا

مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذَلِكَ لَهُ قُرْبَةً إِلَيْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ))([25]).




مَا يَقُولُ المُسْلِمُ إِذَا مَدَحَ المُسْلِمَ

231- قَالَ النَّبِيُّ ×: ((إِذَا كَانَ أَحَدُكُم مَادِحاً صَاحِبَهُ لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ: أَحْسِبُ فُلاَناً وَاللَّهُ حَسِيبُهُ، وَلاَ أُزَكِّي عَلَى اللَّهِ أَحَداً، أَحْسِبُهُ – إِنْ كَانَ يَعْلَمُ ذَاكَ – كَذَا وَكَذَا))([26]).




مَــا يَقُـــولُ الـمُسْــــلِمُ إِذَا زُكِّيَ

232- ((اللَّهُمَّ لاَ تُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ،

وَاغْفِرْ لِي مَا لاَ يَعْلَمُونَ، [وَاجْعَلْنِي خَيْراً مِمَّا يَظُّنُّونَ]))([27]).




دُعَاءُ التَّعَــجُّبِ وَالأَمْرِ السَّــــارِّ

240-(1)((سُبْحَانَ اللَّهِ!))([28]).

241-(2)((اللَّهُ أَكْبَرُ!))([29]).




مَا يَفْـــعَلُ مَنْ أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُـــرُّهُ

242- ((كَانَ النَّبيُّ × إِذَا أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ يُسَرُّ بِهِ خَرَّ سَاجِداً شُكْراً لِلَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى))([30]).




مَا يَفْعَلُ وَيَقُولُ مَنْ أَحَسَّ وَجَعاً فِي جَسَدِهِ

243- ((ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَألَّمَ مِنْ جَسَدِكَ وَقُلْ: بِسْمِ اللَّهِ، ثَلاَثاً، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بِاللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ))([31]).




دُعَاءُ مَنْ خَشِيَ أَنْ يُصِيبَ شَيْئاً بِعَيْنِهِ

244- ((إِذَا رَأَى أَحَدُكُم مِنْ أَخِيهِ، أَوْ مِنْ نَفْسِهِ، أَوْ مِنْ مَالِهِ مَا يُعْجِبُهُ [فَلْيَدْعُ لَهُ بِالْبَرَكَةِ] فَإِنَّ الْعَيْنَ حَقٌّ))([32]).




مَا يُقَـــالُ عِنْــــدَ الْفَــــــزَعِ

245- ((لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ!))([33]).




مَا يَقُولُ عِنْدَ الذَّبْحِ أَوِ النَّحْرِ

246- ((بِسْمِ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ [اللَّهُمَّ مِنْكَ وَلَكَ] اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنِّي))([34]).




مَا يَقُولُ لِرَدِّ كَيْدِ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ

247- ((أَعُوذُ بكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتِي

لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ فَاجِرٌ: مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، وَبَرَأَ وَذَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الْأَرْضِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ))([35]).



([1])  البخاري في الأدب المفرد، برقم 707، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، برقم 545.

([2])  البخاري في الأدب المفرد برقم 708، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، برقم 546 .

([3])  مسلم، 4/ 2300، برقم 3005.

([4])  الترمذي، 5/ 560، برقم 3563، وانظر: صحيح الترمذي، 3/180.

([5])  البخاري، 7/ 158، برقم 2893، وتقدم ص 83، برقم 121.

([6])  رواه ابن حبان في صحيحه، برقم 2427 (موارد)، وابن السني، برقم 351، وقال الحافظ: ((هذا حديث صحيح))، وصححه عبد القادر الأرناؤوط في تخريج الأذكار للنووي، ص106 .

([7])  أبو داود، 2/ 86، برقم 1521، والترمذي، 2/ 257، برقم 406، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، 1/283 .

([8])  ((المؤمن القوي خير وأحبّ إلى اللَّه من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن باللَّهِ ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل قدَرُ اللَّه وما شاء فعل، فإنَّ لو تفتح عمل الشيطان)). مسلم، 4/ 2052، برقم 2664.

([9]) ذُكِرَ من كلام الحسن البصري. انظر: تحفة المودود لابن القيم،
ص 20، وعزاه لابن المنذر في الأوسط.

([10])  قاله النووي في الأذكار، ص349، وانظر: صحيح الأذكار للنووي، لسليم الهلالي، 2/713، وتمام التخريج في الذكر والدعاء والعلاج بالرقى للمؤلف، 1/ 416 .

([11])  البخاري، 4/ 119، برقم 3371، من حديث ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا.

([12])  البخاري، 1/ 224، برقم 933، ومسلم، 2/ 614، برقم 897.

([13])  البخاري، 7/ 99، برقم 3282، ومسلم، 4/ 2015، برقم 2610.

([14])  الترمذي، برقم 3434، وابن ماجه، برقم 3814، وانظر: صحيح الترمذي، 3/153، وصحيح ابن ماجه، 2/321، ولفظه للترمذي.

([15]) أصحاب السنن: أبو داود، برقم 4858، والترمذي، برقم 3433، والنسائي، برقم 1344، وانظر صحيح الترمذي 3/153، وقد ثبت أن عائشة ’ قالت: ((ما جلس رسول اللَّه r مجلساً، ولا تَلا قرآناً، ولا صلَّى صلاةً إلا ختم ذلك بكلمات...)) الحديث، أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 308، وأحمد، 6/ 77، برقم 24486، وصححه الدكتور فاروق حمادة في تحقيقه لعمل اليوم والليلة للنسائي، ص273 .

([16])  أحمد، 5/ 82، برقم 20778، والنسائي في عمل اليوم والليلة، ص218، برقم 421، تحقيق الدكتور فاروق حمادة.

([17])  أخرجه الترمذي، برقم 2035، وانظر: صحيح الجامع، 6244 وصحيح الترمذي، 2/200 .

([18])  مسلم، 1/ 555، برقم 809، وفي رواية: من آخر الكهف،
1/ 556، برقم 809.

([19])  انظر: حديث رقم 55، وحديث 56، ص 41 من هذا الكتاب.

([20])  أخرجه أبو داود، 4/ 333، برقم 5125، وحسّنه الألباني في صحيح سنن أبي داود، 3/965 .

([21])  البخاري مع الفتح، 4/ 288، برقم 2049.

([22])  أحمد، 4/ 403، برقم 19606، والأدب المفرد للبخاري، برقم 716، وانظر: صحيح الجامع، 3/233، وصحيح الترغيب والترهيب للألباني، 1/19 .

([23])  أخرجه ابن السني، ص138، برقم 278، وانظر: الوابل الصيب لابن القيم، ص304، تحقيق بشير محمد عيون.

([24])  أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم 377، والحاكم وصححه، 1/499، وصححه الألباني في صحيح الجامع، 4/201.

([25])  البخاري مع الفتح، 11/ 171، برقم 6361، ومسلم، 4/ 2007، برقم 396، ولفظه: ((فاجعلها له زكاةً ورحمةً)).

([26])  رواه مسلم، 4/ 2296، برقم 3000.

([27])  البخاري في الأدب المفرد، برقم 761، وصحح إسناده الألباني في صحيح الأدب المفرد، برقم 585، وما بين المعقوفين زيادة للبيهقي في شعب الإيمان، 4/228 من طريق آخر.

([28])  البخاري مع الفتح، 1/ 210، و390، و414، برقم، 115، ورقم 3599، ورقم 6218، ومسلم، 4/ 1857، برقم 1674.

([29]) البخاري مع الفتح، 8/ 441، برقم 4741، وبرقم 3062، والترمذي، برقم 2180، والنسائي في الكبرى، برقم 11185، وانظر: صحيح الترمذي، 2/103، و2/235، ومسند أحمد،
5/ 218، برقم 21900.

([30])  رواه أهل السنن إلا النسائي: أبو داود، برقم 2774، والترمذي، برقم 1578، وابن ماجه، برقم 1394. انظر صحيح ابن ماجه، 1/233، وإرواء الغليل، 2/226.

([31])  مسلم، 4/ 1728، برقم 2202.

([32])  مسند أحمد 4/447، برقم 15700، وابن ماجه، برقم 3508، ومالك، 3/ 118-119، وصححه الألباني في صحيح الجامع 1/212، وانظر تحقيق زاد المعاد للأرناؤوط 4/170.

([33])  البخاري مع الفتح، 6/ 381، برقم 3346، ومسلم، 4/ 2208، برقم 2880.

([34])  مسلم، 3/ 1557، برقم 1967، والبيهقي، 9/287 وما بين المعقوفين للبيهقي، 9/287 وغيره، والجملة الأخيرة سقتها بالمعنى من رواية مسلم.

([35])  أحمد، 3/ 419، برقم 15461، بإسناد صحيح، وابن السني، برقم 637، وصحح إسناده الأرناؤوط في تخريجه للطحاوية، ص133، وانظر: مجمع الزوائد، 10/127 .



اضغط هنا لمراسله الاداره اذا كان لديك تعليق او اقتراح او ماده معينها تريد ان نضيفها الى الموقع


371 : عدد الزوار لهذه الصفحه

رجوع -  الصفحه الرئيسيه


XtGem Forum catalog